من القائل اتجعل فيها من يفسد فيها
وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وكان تحته كنز لهما وكان أبوهما صالحا فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخرجا كنزهما رحمة من ربك ۚ وما فعلته عن أمري ۚ ذلك تأويل ما لم تسطع عليه صبرا
وما فعلته عن امري من القائل
وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وكان تحته كنز لهما وكان أبوهما صالحا فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخرجا كنزهما رحمة من ربك ۚ وما فعلته عن أمري ۚ ذلك تأويل ما لم تسطع عليه صبرا
ومنها: الأمر بالتأني والتثبت، وعدم المبادرة إلى الحكم على الشيء، حتى يعرف ما يراد منه وما هو المقصود.
Если же несправедливый человек пытается присвоить имущество мусульманина, то разрешается отдать ему часть этого имущества для того, чтобы сохранить оставшуюся часть.
وَهَذِهِ الْقَصَصُ الَّتِي أَخْبَرَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ نَبِيَّهُ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِهَا عَنْ مُوسَى وَصَاحِبِهِ ، تَأْدِيبٌ مِنْهُ لَهُ ، وَتَقَدُّمٌ إِلَيْهِ بِتَرْكِ الِاسْتِعْجَالِ بِعُقُوبَةِ الْمُشْرِكِينَ الَّذِينَ كَذَّبُوهُ وَاسْتَهْزَءُوا بِهِ وَبِكِتَابِهِ ، وَإِعْلَامٌ مِنْهُ لَهُ أَنَّ أَفْعَالَهُ بِهِمْ وَإِنْ جَرَتْ فِيمَا تَرَى الْأَعْيُنُ بِمَا قَدْ يَجْرِي مِثْلُهُ أَحْيَانًا لِأَوْلِيَائِهِ ، فَإِنَّ تَأْوِيلَهُ صَائِرٌ بِهِمْ إِلَى أَحْوَالِ أَعْدَائِهِ فِيهَا ، كَمَا كَانَتْ أَفْعَالُ صَاحِبِ مُوسَى وَاقِعَةً بِخِلَافِ الصِّحَّةِ فِي الظَّاهِرِ عِنْدَ مُوسَى ، إِذْ لَمْ يَكُنْ عَالِمًا بِعَوَاقِبِهَا ، وَهِيَ مَاضِيَةٌ عَلَى الصِّحَّةِ فِي الْحَقِيقَةِ وَآئِلَةٌ إِلَى الصَّوَابِ فِي الْعَاقِبَةِ ، يُنْبِئُ عَنْ صِحَّةِ ذَلِكَ قَوْلُهُ :.
ثم ينفض الخضر يده من أن يكون قد تصرف بغير أمر ربه فيقول : وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْراً.
Можно предположить, что ребенок мог бы принести им пользу, но еще больше пользы они могли извлечь из того, что надлежащим образом исповедовали бы религию Аллаха, и поэтому Хадир убил мальчика.
طلب البحث متطابق مع محتوى داخل الكتاب — صفحة 71ومع كل ذلك.
.
جاءنى هذا السؤال مرارا بصيغ مختلفة ، واجيب عليه فى هذا المقال : السؤال هو : قال الله جلا وعلا : فانطلقا حتى إذا لقيا غلاما فقتله قال اقتلت نفسا زكية بغير نفس لقد جئت شيئا نكرا الكهف 74 ثم قال : وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفر الكهف :80 السؤال: هل يجوز أن تكون هناك عقوبة قبل وقوع الجريمة ؟ نرجو التوضيح ولكم جزيل الشكر.