ووَرَّثَ النارَ: لغة في أَرَّثَ، وهي الوِرْثَةُ.
وحكى المنذري: أَنَّ أَبا الهيثم اختار هذه القراءة وقال: معناه أَنَّ سَمْعَه يُواطِئُ قَلْبَه وبَصَرَه، ولِسانُه يُواطِئُ قَلْبَه وِطاءً.
وفي التنزيل العزيز: ومِن وراءِ إِسْحقَ يَعْقُوبُ.
والأَوكَحُ: الترابُ، وقد ذكر في أَول الباب لأَنه عند كراع فَوْعَلٌ، وقياس قول سيبويه أَن يكون أَفْعَل.