ويشدد بن حجي على أنه يبحث عن الأماكن ذات الطابع العربي أينما ذهب، مثله مثل صديقة علي الخياط الذي يرافقه.
يتجه العرب عموما والخليجيون خصوصا إلى المراكز التجارية الضخمة في العاصمة، والتي تقارن بفخامتها تلك المنتشرة بشكل كبير في بلادهم.
وتكتسب هذه المحاولات زخما إضافيا على هامش دورة الألعاب الآسيوية التي انطلقت رسميا في 18 آب أغسطس وتختتم الأحد، حيث يزور العاصمة الإندونيسية العديد من السياح العرب الآتين لتشجيع رياضيي بلادهم المشاركين في الدورة الثانية من حيث الحجم بعد الألعاب الأولمبية.
تعد أذن العود الاحترافية ممتازة لأنها تزيد من جودة أداء اللاعبين حيث أن عقد هذه العود الرائعة وتشغيلها مريح للغاية.
ويلفت الخياط 26 عاما والموظف في شركة نفط الكويت إلى أن هذه هي زيارته الخامسة إلى العاصمة الأندونيسية.
أطلق الإيرانيون على هذه الآلة اسم باربات.
تحتوي العود التركية على صناديق صوت كبيرة مصنوعة من سلسلة من الأضلاع.
يتم استخدامه بنفس الاسم في تركيا وجميع الدول العربية تقريبًا.