الواحد والجمع في ذلك سواء.
يُزعم أن أبا بكر هو أول ذكر اعتنق الإسلام، ولكنَّ كثيراً من المؤرخين المسلمين يشكون في وجهة النظر هذه.
وقد قام باستبراء نفوس المسلمين من أي معارضة لخلافته، واستحلفهم على ذلك فقال: « أيها الناس، أذكركم الله أيما رجل ندم على بيعتي لما قام على رجليه»، فقام ومعه السيف، فدنا منه حتى وضع رجلاً على عتبة المنبر والأخرى على الحصى وقال: « والله لا نقيلك ولا نستقيلك، قدمك رسول الله فمن ذا يؤخرك؟».
إرسال الجيوش الإسلامية إلى الشام بعد أن دعا أبو بكر الناس إلى الجهاد، عقد الألوية لأربعة جيوش أرسلها لفتح الشام، وأمر كل أمير أن يسلك طريقاً غير طريق الآخر، وهذه الجيوش هي: خريطة توضح خط سير الجيوش الإٍسلامية الفاتحة للشام.
والضعيفُ فيكم قويٌّ عندي حتى أرجعَ إليه حقَّه إن شاء اللّه، والقويّ فيكم ضعيفٌ عندي حتى آخذَ الحقَّ منه إن شاء اللّه.
وشهد أبو بكر سنة ، وكانت قد صبرت مع النبي فئةٌ من الصحابة يتقدمهم أبو بكر، ثم انتصروا بعد ذلك.
ويُقال أن الشرف في قريش في الجاهلية كان قد انتهى إلى عشرة رهط من عشرة أبطن، منهم من ، من ، من ، وأبو بكر من ، من ، من ، من ، وغيرهم.
حيث وقف ليخطب في الناس وقال بأن من كان يعبد محمداً فإن محمد قد مات، ومن كان يعبد الله فالله حي لا يموت.