اللهم وفِّق إمامَنا ووليَّ أمرنا خادمَ الحرمين الشريفين لما تحبُّ وترضى، وخُذ بناصيته للبرِّ والتقوى، اللهم وفِّقه ووليَّ عهده لما فيه عِزُّ الإسلام وصلاحُ المُسلمين يا رب العالمين.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن جماع صفات المتقين وأخلاقهم امتثال ما أمر الله به واجتناب ما نهى عنه.
فلا داعى لغطرسة ولا مجال لبهرجة.
.