.
.
قال عمار القرشي: كنت في البادية فأردت التلبية وكنت حاجاً، فأخذت منديل شيخ لي فقددته نصفين، واتزرت بنصفه، وارتديت بالآخر، فلم تزل نفسي تنازعني ببعض الحاجة، فإذا البادية كلها فضة، فمضيت وقلت: إلهي إني أعوذ بك من كل إرادة سواك.
.
فقد أتفق أمراء المماليك على إقامة سلطان آخر من بنى أيوب أصحاب الحق الشرعى فى سلطنة مصر ، وهو الملك الأشرف مظفر الدين موسى وله من العمر ست سنوات.
و فلان أعسر يسر يعمل بكلتا يديه- و الذي جاء في الرواية أيسر بالهمزة-.
افتتح اول مجلس امة 22 يوليو 1957.
وفى عهد السلطان سليم العثمانى والسلطان الغورى المملوكي دت حالة التوتر فى العلاقة بين الدولتين وانتهت بانتصار العثمانيين على جيوش المماليك فى سوريا فى موقعة مرج دابق فى أغسطس 1516 وفى إبريل 1517 تم خضوع مصر النهائى للحكم العثمانى بالقضاء على جيش المماليك وشنق قادتهم في القاهرة.