ومن وجهائها خالد فخري أفندي وأحمد جودت أفندي وعبد الرحمن لامع أفندي.
٤ في ياقوت : «لطفالحجاز».
يبدأ السوري رحلته لأوروبا من تركيا، ثم عبر قارب صغير لجزيرة كوس اليونانية، ثم ينتقل على ظهر سفينة لعبور بحر إيجة، وصولا لميناء بيريوس اليوناني، ثم برًّا لمدينة سالانيك بشمال اليونان، ومنها سيرًا على الأقدام حتى حدود مقدونيا، ومنها يبدأ في البحث عن ثغرته لدول الشنغن حيث لا حدود بين الدول.
وكنت سئلت عن موقعها من قبل مستشرق في باريس فلم أقدر أن أجيبه عن ذلكبغير ما ذكره المؤرخون عنها بأنها كانت كمسلحة لأنطاكية وقلت : لعلها قرب أنطاكية.